تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن لدينا برقية محبة باللغة المندرينية الصينية مع ترجمة متعددة اللغات، من (روي يان) في الصين:عبادة مع التبجيل للرب (تيم كو تو)، التي تحظى بمحبة جميع العوالم، وتحية طيبة لفريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية":أيتها المعلمة، إنكِ حقاً تحبين البشرية كثيراً لدرجة أنكِ تكشفين بصراحة حقيقة البوذات الزائفين. وقبل 10 سنوات، شارك أحد الزملاء الملقنين معي أنه كان متردداً بشأن أي طريقة روحية ينبغي اتباعها في ذلك الوقت، لذلك أظهر صورتكِ وصورة مؤسس حركة (فالون غونغ) لابنه البالغ من العمر 8 سنوات. وعندها فقط أدرك أن ابنه كان حاد الذكاء. فقال: "على المرء أن يتبع "المعلمة السامية تشينغ هاي" في الممارسة الروحانية، فهي بوذا القديم جداً جداً جداً. إن مؤسس حركة (فالون غونغ) هو تجسيد لملك الشياطين الثور".وكل توضيحات المعلمة عن أولئك البوذات الزائفين والرهبان الكاذبين مليئة بالمحبة الوفيرة. وذات يوم، كنت أشاهد سلسلة "كم من السهل إنقاذ أنفسكم!" ضمن برنامج "بين المعلمة والتلاميذ"، حيث قمتِ بتحذير جميع المعلمين الزائفين وأتباعهم بوجوب التوبة سريعاً. وبعد قليل من مشاهدة البرنامج، انبثقت فقاعات وردية لا تُعدُّ ولا تُحصى من القوة المُحبة من تلك الكلمات. واستمر تدفق دموعي الخارج عن سيطرتي، وشعرتُ بقوة المحبة الوفيرة وطاقة الأمل بتغير البشرية كما تحدثت المعلمة. وآمل بصدق أن يتمكن الناس من الفهم وعدم الحكم من خلال المظاهر. فالمعلمة الحبيبة تقول الحقيقة بشكل كامل من أجلنا. وتشعر بالقلق حيال احتمال تعثرنا وتأمل بصدق أن نتمكن من العودة إلى السماء دون عقبات.وإذا لم نتمكن من رؤية الأشياء بوضوح من الداخل، فينبغي ألا ننتقد الآخرين بشكل عرضي. وذات مرة، رأيت مقالاً كتبه أحدهم لانتقاد شيء ما. ولم أجرؤ على قراءته بتمعن لأن سرباً من الحشرات السوداء الصغيرة كان يخرج من تلك الكلمات. إنني لا أمتلك البصيرة، وقد ظهروا بشكل مفاجئ. ولذلك قالت المعلمة أنه من الهام عدم تقليد ما نشاهده في الخارج.عزيزتي المعلمة، بعد اتحاد الثالوث الأقوى، أشعر أنكِ أصبحتِ أكثر قوة. حقاً، هذه أعظم البركات للبشرية. وأعتقد أن مهمتكِ ستنجح بالتأكيد. أشكر بصدق وأشيد بالثالوث الأقوى، وجميع البوذات والقديسين على بركاتهم الإلهية، وعلى مساعدتنا في الارتقاء بوعينا واستمرارنا في إنقاذ الأرض من الأزمة. عسى أن تنعموا جميعاً بالصحة والفرح والنجاح. مع فائق الاحترام، (روي يان) من الصينالأخت الفرحة (روي يان)، يسعدنا معرفة أن أحد الإخوة الملقنين قد اتخذ قراراً باتباع مسار الصلاح. وبامتنان عميق، نشكر معلمتنا الحبيبة على كونها عيوننا، التي ترشدنا وتحمينا في رحلتنا المقدسة نحو الاستنارة. عسى أن تنعمي والصين الرؤيوية بالحكمة للريادة باللطف، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"ملاحظة، لدى المعلمة رسالة ثاقبة لكِ: "الأخت الفاضلة (روي يان)، شكراً لكِ على رسالتكِ الممتنة. وغذي نموكِ الروحي من خلال التأمل بطريقة (كوان يين) بالمحبة واليقظة الذهنية، لأنها تجلب السلام الداخلي والخارجي أينما ذهبتِ. وهذا هو الدرع غير المرئي الذي مُنِحْتُم إياه عند التلقين.وبرحمة الثالوث الأقوى المتحدين، دعونا نأمل أن ينتهي ظهور المعلمين الزائفين المدّعين قريباً. إنهم إما شياطين حقيقيين في شكل بشر أو جاهلين كلياً، لا يعلمون أي ألم ينتظر مرتكبي الخطايا أمثالهم، لأن الادعاء الكاذب بأنهم معلمون أو بوذات حقيقيون هو الخطيئة الكبرى. لأن هذا يمكن أن يخدع البشر الصادقين لكنهم ضعفاء الذين يتبعونهم إلى عالم مظلم فيصبحون عبيداً ومقيدين بالشياطين والأشرار... وبدلاً من اتباع معلم حقيقي لتحرير أرواحهم، والاستمتاع بالنعيم الأبدي في ديارهم الحقيقية إلى الأبد، يخسرون الفرصة الثمينة والنادرة ليكونوا بشراً، والتي تمنحهم الفرصة الأسمى بالوصول إلى الاستنارة أو وتحقيق القداسة. إن المعلمين أو البوذات الزائفين، بحكم مكانتهم الدنيئة والشيطانية، يفتقرون إلى القوة الحقيقية لإنقاذ أي شخص أو السمو به أو تنويره أو مباركته، بل إنهم لا يفعلون سوى جر البشر إلى مزيد من المعاناة في الظلام والجحيم الأبدي!!! وسوف يُترَكون ليواجهوا عذاباً شديداً في الجحيم الأبدي، ولن ينقذهم أحد!!عسى أن تنعمي والشعب الصيني المُحِب للسلام بالبركات دائماً. أرسل إليكِ محبة الله".
