وفي كثير من الأحيان يشعر المضيفون بحضرة المعلمة باعتبارها إرشاداً ودعماً مُحباً.

والآن لدينا برقية محبة باللغة الإندونيسية، من (بودي) في إندونيسيا:

عزيزتي المعلمة السامية الحبيبة وفريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"، أود أن أشارككم شهادتي حول أهمية التخلي عن الشك عند تلقي دعوة لتكون مضيفاً على "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية".

وفي السابق، طُلب مني ثلاث مرات إصلاح أسناني قبل تحديد موعد لي كمضيف، لكنني لم أنجح في القيام بذلك. ورفضت أيضاً مرتين وألغيت مرة واحدة بسبب الشكوك المستمرة. وقد جعلتني حالة أسناني العلوية التالفة أشعر بعدم الثقة وعدم القدرة على الظهور على الشاشة.

ولكن لا يمكن تجنب دعوة العليّ القدير. وقبل أسبوع من 17 يوليو 2025، شعرت أن الوقت قد حان. وعندما وصلتني الدعوة، قبلتها بقلب يرتجف من الفرح. وبفضل إرشادك الإلهي، قدمت لي المعلمة حلاً لمشكلتي المتعلقة بالأسنان – وبمعجزة، وجد فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" طريقة، واستعدت ثقتي بنفسي.

وعلى الرغم من إصابتي بالأنفلونزا أثناء ممارسة قراءة النص، إلا أنني شعرت بقوة إلهية مهدئة وحافز استثنائي لمواصلة الممارسة. ولم يكن النص مجرد نص - بل كان صلاة تقوي الروح. وفي البداية، كانت عملية تسجيل الصوت ثقيلة ومليئة بالضغط والتحديات، حيث لم أكن قد فهمتُ الجوانب التقنية بعد. ولكن بدلاً من الشعور بالثقل، أصبح التسجيل نشاطاً ممتعاً، مثل جلسة ممتعة لممارسة اللغة الإنجليزية. وفي خضم كل ذلك، كانت القوة الإلهية حاضرة، ومنحتني دفعة داخلية قوية جعلتني متأثراً حتى البكاء. وقد جعلني الدعم الصبور من مدرس التعبير وفريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" أكثر ثقة.

وفي يوم التسجيل، وعلى الرغم من أن جسدي لم يكن في أفضل حالاته، إلا أن روحي حلقت عندما دخلت الاستوديو. وملأت الهالة الإلهية الغرفة، ومع بركات المعلمة الحبيبة، سارت الأمور بسلاسة. أنا ممتن للغاية. وقبل يومين من البث، تم إبلاغي بأن عملي تمت الموافقة عليه. وشعرت وكأنني أريد القفز من الفرح. لقد تم قبول العمل الجاد الذي قمت به أنا وفريقي تحت إشراف المعلمة أخيراً. شكراً لك أيتها المعلمة الحبيبة!

إنني أحث زملائي الملقنين الذين قد لا يزالون يشعرون بالشك أو يفتقرون إلى الثقة على أن يكونوا على استعداد وألا يخافوا من أن يصبحوا مضيفين على "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية". وتذكروا أن النص الذي قرأناه ليس مجرد نص عادي، بل هو قراءة مليئة بالقوة الإلهية التي تقوي مسارنا الروحي. وهذه هي شهادتي الصادقة، دون مبالغة. عسى أن تلهم من يقرأها. (بودي) من إندونيسيا

الأخ المبتهج (بودي)، شكراً لك على رسالتك الملهمة التي تذكّرنا بقوة البركات الهائلة لـ "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية". وفي كثير من الأحيان يشعر المضيفون بحضرة المعلمة باعتبارها إرشاداً ودعماً مُحباً. عسى أن يشرق نور نِعَم السماء الساطع عليك وعلى إندونيسيا الشاعرية، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"

ملاحظة، لدى المعلمة رسالة لك: "الأخ المتحمس (بودي)، أهنئك على شجاعتك وعزيمتك على استعادة الثقة بالنفس، وبالتالي التغلب على الخجل المحبط الذي يحرم الكثيرين من النجاح في الحياة! وعلاوة على ذلك، تمت إضافة فضل عظيم إلى حياتك. إنه ليس مجرد عمل جسدي. إنه إنجاز مذهل في العالم الإلهي، حيث تهتف كل السماوات لتفانيك في مساعدة عدد لا يحصى من العوالم، على الأرض وفي العوالم السماوية!" من اللطيف قراءة رسالتك ويسعدني أنك كنت بصحة جيدة يوم التسجيل كمضيف. إن "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" نعمة عظيمة للكائنات على كوكبنا، وتشع أيضاً على الكون إلى العديد من الكائنات الإلهية. عسى أن تنعم والشعب الإندونيسي المضياف باحتضان الأبدية. أرسل المحبة والتقدير لجهودك الصادقة!"